الخميس، 3 يونيو 2010

قومى يا مصر


قومى يا مصر

قومى وتحركى

حطة ليه ايدك على خدك

إتكلمى وصرخى

طالبى بحقنا وبحقك

قولى كلمتك

وضحى موقفك

عالُى صوتك

قولى رأيك

ده السكوت بيموُت

ولا همة دفنوكى فى قبرك

لأ . متخلقش اللى يكسر عزمك

ده انتى نصرتى الإسلام على أرضك

قومى يا مصر

1/6/2010

هناك 9 تعليقات:

السيد منصور يقول...

في البدء كانت الكلمة .. وكلمة مصر كانت دوما العالية , ليس بعلو الصوت انما بالعمل وانجازه على أكمل وجه(ملحمة السد العالي) كمثال ... على أنه أضحى اليوم الخرس (وليس الصمت) سمة مغتصبي مصر ... فلن يعملوا , ولن يستطيعوا رفع أصواتهم حتى بالنباح .. ذلك لأنهم موصومون /مكسوري الارادة.

السيد منصور يقول...

في البدء كانت الكلمة ... ودوما كانت كلمة مصر هي العليا ... ليس برفع الصوت , انما بالعمل وانجازه على أكمل وجه( ملحمة السد كمثال) أما اليوم فأضحى مغتصبي مصر لآ صوت لهم ( حتى بالنباح)ولا عمل ... لأنهم موصومون , مخروصون ... لايسمح لهم بالنباح من سادتهم ... وثمن الخرص .... استمرارية الكراسي.

السيد منصور يقول...

تصدق .... فكرت ان الحاسب عندي هو اللي بايظ؟؟؟؟؟ تحياتي للرقابة

ahmed seif يقول...

رائعة ياايمان كملى ربنا يوفئق هتابع كل مدوناتك الرائعة واعمل لها دعايابس احذرى من المقالات السياسية

EMAN HASSAN KAMEL يقول...

ميرسى يا احمد متشكرة جدا بس عندى رأى مخالف لرأيك انا بعبر عن رأيى فى السياسة داخل اشعارى فى حدود اللياقة والأدب وشكرا لك

EMAN HASSAN KAMEL يقول...

انا مش فاهمة تعليقك يا ارجوانى هو مدح ولا نقد ممكن توضحلى

EMAN HASSAN KAMEL يقول...

عندك حق يا ارجوانى الوضع سيىء للغاية بس ان شاء الله بكرة حيبقى احلى من النهاردة

السيد منصور يقول...

ولماذا جاء المدح قرين النقد ؟ وليس بينهما علاقة , أو قرابة عند القاء الضوءعلى عمل ابداعي سواء كان نثرا ,أو نظما .. والنقد المنهجي يفصل بين المبدع والنص ... فخروج العمل الابداعي وتناوله بالتلقي , او النقد يكون بمعزل عن كاتبه ... أما في حالتنا هذه وتساؤلك يا أستاذتي ... فما كتبته هو تعليق اعجاب , وانحياز للكاتب والنص معا, وليس نقدا...فما كتبتيه في "قومي يامصر" لا يعبر عما يجيش في صدرك وحدك .. انما مايصرخ به كل عربي يعرف قدر مصر ... تحياتي , وتقبلي اعتذاري عن الاطالة

EMAN HASSAN KAMEL يقول...

شكرا ليك انا بس مكنتش فاهمة جزء معين وانت وضحتهولى شكلرا مرة تانية وفى الاطالة افادة